عن المُهَلوِسين باستعادة الماضي والعالقين في المستقبل
أين يعيش المُهلوِسون بالماضي؟ في بيتٍ من الجثث! أمّا أولئك الّذين يحاولون إحياء الموتى، فلن يعيشوا.. إلّا كجثث متحرّكة … More عن المُهَلوِسين باستعادة الماضي والعالقين في المستقبل
أين يعيش المُهلوِسون بالماضي؟ في بيتٍ من الجثث! أمّا أولئك الّذين يحاولون إحياء الموتى، فلن يعيشوا.. إلّا كجثث متحرّكة … More عن المُهَلوِسين باستعادة الماضي والعالقين في المستقبل
هل الإعلام يُبلِّغ الناس بما حَدَث؟ هل يُخبِرُهُم بالخبر كما هو؟ هل يكتفي بوظيفة التبليغ أم أنّه يُضيف عليها ويتجاوزها ويجعلها ثانوية لتصبح الوظيفة الرئيسية هي المبالغة؟ … More الإعلام إذْ يُبَالِغ ولا يُبلِّغ أو: الصحف الصفراء في الأمس، القنوات الحمراء اليوم
لقد مات الرهان السياسي، لتبقى فقط عمليات اصطناع النزاعات والرهانات التي تُحتَوى بعناية … More عن الحرب المُحتواة بعناية
سامح الله ماركس وإنجلز، فقد اعتقدا في بيانهما أن الشيوعية هي ذاك الشبح، لكنّه كان النقيض! … More أيُّ شبحٍ يَنتابُ العالَم؟
إسرائيل هي مزيج من إلحاد “عاقل” يوڤال نوح هراري، و”لاعقلانية” إلَه التوراة … More محرّكات الإبادة: دينية أم دُنيوية؟
بدأت مسيرة التحرُّر من الحياة الجرداء مع صناعة والتر وايت شبه العاري في الصحراء للميثامفيتامين في عربة الكرفان. وكان في تلك اللحظة قد استهلّ مشوار صناعة المعنى وطهي السرديّة في مختبر الموت … More والتر وايت متحرّرًا من قيد الحياة العارية وصانعًا المعنى في مختبر الموت
لا يستطيع رأس المال وهو عديم الأخلاق والذمّة، أن يمارس دوره إلّا من خلال بُنية تحتية أخلاقية، ومن يُجدّد هذه الأخلاق العامة بالسخط والتشهير… إلخ، يعمل عفويًا لصالح رأس المال … More هشاشة الخطاب الأخلاقوي أو: كيف تَعلَّمت السُلطة أن تتوقّف عن القلق وتُحب الأخلاق
لا يحظى أصحاب الخطابات الجنائزية والرؤى القيامية بالنصيب الذي يستحقونه من النقد ويتم حرمانهم من السخرية منهم والاستهزاء بهم، لصالح أنصار نظريات المؤامرة، مع أنّ الفريقين يحقنان خطاباتهما بنفس المادة القاتلة: الخوف! … More للأسف، إنّها ليست نهايتنا! أو: عن الخطاب الذي يستحق سخريتنا
“أيّها السادة، نحنُ الفاشيّون، الفوضويّون الحقيقيّون الوحيدون!” … More بين بازوليني وبيسوا: في السلطة فقط تَكمُن الفوضويّة الحقيقيّة
على الأرجَح، سيتعجَّب قارئ العنوان ويتساءل: ما الذي قد يَجمع بين الروسي صاحب “البعث” والتركي صاحب “الكرش”؟! … More بين تولستوي و«أبو كرش التركي»: كم نصيب الإنسان من إهانة نفسه؟